رواية احببت خاطفي الفصل الثالث 3 بقلم بسمة الطوخي – منوعات ترند-منوعات ترند

[ad_1]







رواية أحببت خاطفي الفصل الثالث بقلم بسمة الطوخي

رواية أحببت آسري ، الجزء الثالث

رواية أحببت آسري ، الجزء الثالث

رواية أحببت خاطفي الحلقة الثالثة

وسيستمر … القمر فوقي هل تتصرف أم ماذا؟
Dddddddddddddddddddddddddddddddddddddd
الحمد .. نعم يحب
الرعد .. انظروا كيف سنفعل هذه الكارثة
الحمد مع الحزن .. مهلا يبدو أنها أغمي عليها من الضرب
بزمان الرعد .. كن حذرا
الحمد .. حسنًا ، دعنا ندخله
رعد .. موجود لكن سنرى نهايته معاك بنت احمد المنشاوي
أخذ خدها وشلّها وقادها إلى الغرفة
الحمد .. اتصل بالطبيب
الرعد … لا طبعا جيبي بل دلو من الماء
الحمد .. لماذا
رعد .. بدون لماذا أكمله
وسارت دلاء في الرد بالثناء
وبدأ رعد يقولها وهي نائمة .. أما نهايتها فسنرى معك يا مون حياة أمي وأبي وأخواتي ، لأن والدك نادم على ما فعله بابنة. القاتل.
الحمد على .. برج الدلو هو عليه
الرعد .. جيب
وأخذ دلاء وقفز عمله على القمر
قمر وهي تخوض في الماء … اتبعني ، وقامت ، وبدأت تنحني على السرير وانهارت بالبكاء.
الرعد .. كما تعلم ، مون ، لقد استمتعت كثيرًا ، ولا يزال من واجبي أن أرفعك مرة أخرى ، لذلك سأتركك اليوم لأنه لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه ، وأنت كذلك. من يجب أن يتحملها ويقوم بحسابك غدًا في الساعة 5 صباحًا. البلد يفهم
الحمد لله
الرعد .. وأنت أيضا يا زفت أنت تفهمه
قمر البيات .. افهمها وافهمها
ومشى إلى غرفته
أخذت مدح قمر في حضنها .. آسف يا ابنتي. وصبر الله على الصابرين وجزاكم الله خيرًا.
صرخة قمر صلبة .. يارب يارب أبي
أحمد بخوف … رعد المنشاوي
الشخص .. نعم باشا
أحمد غاضب .. كيف أقتل بيدي؟ لا ، لا ، من المستحيل أن يموت قمر
________________________
رعد … ها أنا فعلت ما قلته
الشخص .. نعم أبي أخبرته أنك خطفت ابنته
الرعد البشري .. بخير
وقفل القضبان حتى دون الاستجابة
الرعد على نفسه .. الله معنا
الحمد .. من هو الحاضر؟ من المخطئ؟ أوه .. هل أنت حراسة؟ انتظر حتى يتصل به رعد.
ميرنا تشعر بالاشمئزاز .. لا ، سأخرج وأرحل
الحمد وهي تركض وراءها .. انتظري يا ابنتي رعد بك سيصرخ هكذا
وصلت ميرنا إلى منزل رعد ووجدت غرفة متربة بجوار غرفة رعد. تفاجأت وفتحت الباب .. الله الله الله.
يأتي إليها قمر ويضربها الأمل بكف على وجهها.
قمر .. قطع لسان من قال ذلك. دانا أشرف منك وفاسد عائلتك كلها
ميرنا غاضبة .. أنت تشتمني ، حسناً ، كم ، إلى أي مدى
يأتي الرعد بسرعة .. ما بك يا ميرنا؟ ما الذي أتى بك ، أخبرني ، ما خطبك؟
لذلك قطع المديح على كل حاجة حدثت
رعد يأخذ ميرنا ويقودها إلى الخارج
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
خرج الرعد من غرفته دون أن يقول شيئًا للقمر ، فتفاجأ القمر والحمد ، وكان القمر سعيدًا بذلك.
________________________
في الصباح
يرتفع الرعد من النوم ويهبط تحت فيلم ليلتقي بالقمر
الرعد مع الغضب والشر … قمرررررر
قمر…………

هو يتابع…

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة إضغط على: (رواية أحببت خاطفى)







[ad_2]

Scroll to Top