بحضور الأزهري.. بهاء أبو محمد يحصل على الدكتوراه في “الحماية الجنائية للطفل”-منوعات ترند

[ad_1]

ناقش المستشار بهاء علي أبو محمد ، رئيس محكمة جنح الاستئناف بمحكمة كفر الشيخ الابتدائية ، أطروحة الدكتوراه بعنوان “الحماية الجنائية للطفل في ضوء قوانين مكافحة الاتجار بالبشر … دراسة مقارنة ”بكلية الحقوق جامعة طنطا ، وحصلت الباحثة على درجة الدكتوراه في القانون بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف.
وكان من أبرز الحضور الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية والمستشار بهاء المري رئيس محكمة الجنايات ولجنة المناقشة المكونة من الدكتور مدحت محمد عبد العزيز الأستاذ. القانون الجنائي ، نائب عميد كلية الحقوق جامعة طنطا ، المستشار بهاء أبو شققة ، والنائب الأول لمجلس الأعيان.

وقالت الباحثة إن الدراسة ترجع إلى أهمية الحماية الجنائية للطفل في ضوء قوانين مكافحة الاتجار بالبشر ، وهي دراسة مقارنة مبنية على عدة دوافع ، من بينها الأهمية العملية والقانونية لهذا الموضوع ، مما يدل على أن الباحث في مجال حقوق الإنسان هو نفسه في الوقت نفسه من المعنيين بتطبيق القانون وتحقيق العدالة.

وأشار إلى أن هذا الموضوع من الموضوعات القديمة من حيث الفكرة ، لكنه يعتبر من الموضوعات الحديثة نظرا للتشريعات المتعاقبة التي طرأت عليه بما يتماشى مع العصر الرقمي ، موضحا أن أهمية الدراسة هي محاولة لمعرفة الأحكام الموضوعية والإجرائية لمكافحة جرائم الاتجار بالأطفال – وضرورة اعتماد قواعد خاصة على المستويين السابقين – المطبقة فيما يتعلق بالطفل ، على عكس الأحكام المطبقة فيما يتعلق بالآخرين التي تناولها أحكام القانون.

كما أن جمع هذا الموضوع من مصادر التشريع ومراجع الفقهاء وأحكام القضاء في بحث واحد مستقل يسهل على المعنيين بحماية الطفل تطوير حماية جنائية متكاملة ، لما لها من أهمية في المستوى العملي.

وأشار إلى أن أهمية هذه الدراسة تكمن في كونها تتناول موضوع الاتجار بالأطفال في ظل المشاكل العديدة التي أثيرت على مستوى التشريعات الإيجابية المختلفة.

تبني رؤية واضحة من قبل المكلفين بالتعامل مع الطفل الضحية في جرائم الإتجار بالبشر ، وفهم طبيعة وضعه القانوني كضحية وليس متهما.

قال الباحث في منهجية بحثه إنه من المعروف قطعاً أن لكل باحث منهجية يعتمدها ويتبعها في عرض موضوع بحثه ، وبما أن جريمة الاتجار بالأطفال مرتبطة بالواقع العملي ، وأن السياسة التشريعية هي العلاج. لجميع حالات الطوارئ الإجرامية الناشئة في الحياة الحقيقية.

وأضاف أنه إذا كانت طريقة التأصيل ضرورة علمية ، فإن منهج التحليل ضرورة عملية ، وعليه يجب على كل باحث في هذا المجال يرغب في إضافة لبنة جديدة لهذا الصرح أن يستخدم النهجين ، وبالتالي فهو كذلك. قال: “كل تأصيل مقدمة ضرورية لتحليل جديد ، وأن كل تحليل مقدمة ضرورية ومنطقية لتأصيل جديد.

[ad_2]

Scroll to Top